وقَدْ مَضى تَعْرِيفُهُ وأَقسامُهُ سَبْعَةَ عَشَرَ ..... وَأَمَّا قَوْلُهُمْ قَدْ كَانَ مِنْ مَطَرٍ وَشِبْهُهُ فَمُتَأَوَّلٌ
إلى، وَهِيَ .....وفِي المَنْصُوبِ، نَحْوُ أَلْقى بِيَدِهِ.
وَالّلامُ، وهِىَ ..... وبَلْدَةٍ لَيْسَ بِها أَنِيسُ إِلَّا اليَعَافِيرُ وَإِلَّا العِيْسُ
وَوَاوُ القَسَمِ ..... عَلى وهِىَ للإسْتِعْلاءِ، نَحْوُ زَيْدٌ عَلى السَّطْحِ
وقَدْ يَكُونُ عَنْ وعَلى اسْمَيْنِ ..... نَحْوُ جاءَنِي القومُ خَلا زَيْـدٍ، وَحَاشا عَمْرٍو وَعَدا بَكْرٍ
الحُرُوفُ المُشَبَّهَةُ بِالفِعْلِ سِتَّةٌ ..... وَبَعْدَ لَوْلا، نَحْوُ لَوْلا أنَّهُ حاضِرٌ لَغَابَ زَيْدٌ.
فَائِدَةٌ ويَجُوزُ العَطْفُ ..... و﴿إِنْ نَظُنُّكَ لَمِنْ الْكَاذِبِينَ ﴾
وكَذا أَنَّ المَفْتُوحَةُ ..... وعِندَ المُبَرِّدِ أَصْلُها عَلَّ زِيدَ فِيه الّلامُ والبَواقِي فُرُوعٌ
حُرُوفُ العَطْفِ عَشَرَةٌ ..... أوْ ضَعْفًا، نَحْوُ قَدِمَ الحاجُّ حَتَّى المُشاةُ.
وَأَوْ وَإِمَّا وَأَمْ ثَلَاثَتُهَا لِثُبُوتِ الحُكْمِ ..... أَمَّا إِذَا سُئِـلَ بِـأَوْ وَإمَّا فَجَوابُهُ نَعَـمْ أوْ لَا
َمُنْقَطِعَةٌ، وهِىَ مَا تَكُونُ بِمَعْنى بَلْ مَعَ الهَمْزَةِ ..... وَأَخَذْتَ فِي السُّؤَالِ عَنْ حُصُوْلِ عَمْرٍو
لا وَبَلْ، وَلَكِنْ جَمِيْعُهَا لِثُبُوتِ الحُكْمِ ..... أَوْ بَعْدَهَا نَحْوُ قَامَ بَكْرٌ لَكِنْ خَالِدٌ لَمْ يَقُمْ
حُرُوفُ التَّنْبِيهِ: ثَلَاثَةٌ ..... والمُفْرَدِ نَحْوُ هذا وهؤُلاءِ
فَصْلٌ: حُرُوفُ النِّدَاءِ خَمْسَةٌ ..... وَيَا لَهُمَا ولِلْمُتَوَسِّطِ وقَدْ مَرَّتْ أَحْكَامُها.
فَصْلٌ: حُرُوفُ الإيجابِ سِتَّةٌ ..... أيْ اُصَدِّقُكَ فِي هذا الخَبَرِ
فَصْلٌ: حُرُوفُ الزِّيادَةِ سَبْعَةٌ ..... فَقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُهَا فِي حُرُوفِ الجَرِّ فَلا نُعِيدُهَا
فَصْلٌ: حَرْفا التَّـفْسِيرِ أَيْ و أَنْ ..... فَلا يُقَالُ قلْنَاهُ أَنْ إذْ هُوَ لَـفْظُ القَوْلِ، لا مَعْنَاهُ
فَصْلٌ: حُرُوفُ المَصْدَرِ ثَلاثَةٌ ..... نَحْوُ عَلِمْتُ أَنَّكَ قائِمٌ أيْ عَلِمْتُ قِيامَكَ
فَصْلٌ: حُرُوفُ التَّحْضِيضِ أَرْبَعَةٌ ..... وَحِيْنَئِذٍ تَحْتَاجُ إِلى الْجُمْلَتَيْنِ أُوْلاهُمَا اسْمِيَّةٌ أبَدًا
حَرْفُ التَّوَقُّعِ قَدْ ..... أيْ: وكَأَنْ قَدْ زَالَتْ.
فَصْلٌ: حَرْفَـا الاسْتِفهامِ الهَمْزَةُ وهَلْ ..... ولا تُسْتَعْمَلُ هَلْ فِي هذِهِ المَواضِعِ. وَهٰهُنَا بَحْثٌ.
فَصْلٌ: حُرُوفُ الشَّرْطِ ثَلاثَةٌ ..... وجَازَ أَنْ يُلْغى، نَحْوُ إنْ تَأتِنِي وَاللهِ آتِكَ.
وأَمّا لِتَفْصِيْلِ مَا ذُكِرَ مُجْمَلًا ..... فَزَيْدٌ مُنْطَلِقٌ فَمُنْطلِقٌ عاملٌ فِي يَوْمَ الجُمُعَةِ عَلى الظَّرفِيَّةِ
فَصْلٌ: حَرْفُ الرَّدْعِ كَلَّا ..... بِمَعْنى إنَّ لِتَحْقِيْقِ الجُمْلَةِ نَحْوُ ﴿كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى﴾
فَصْلٌ: تَـاءُ التَّأْنِـيْثِ السَّاكِـنَةُ ..... عَلامَاتٍ دَالَّةً عَلى أَحْوَالِ الفَاعِلِ كَتاءِ التَّأْنِيثِ.
فَصْلٌ: التَّنْوِيْنُ نُونٌ سَاكِنَةٌ ..... نَحْوُ جَاءَنِي زَيْدُ بْنُ عَمْروٍ، وَهِنْدُ ابْنَةُ بَكْرٍ
فَصْلٌ: نُونُ التَّأْكِيدِ ..... وإنْ أَبْقَوْهَا ساكِنَةً يَلْزَمُ التِقَاءُ السّاكِنَيْنِ عَلى غَيْرِ حَدِّهِ وهُوَ غَيْرُ حَسَنٍ